من الأفضل ألا نعاكس الطفل العنيد كثيرا. لا يجب إستعمال أسلوب التصلط معه. و من الأفضل محاولة إفهامه بالعقل و المنطق أن صلطة الآباء أقوى من سلطة الأبناء و أخذ المتحدث نفسه كمثال فلكل منا آباء . و يجب أيضا دمج هذا النوع من الأطفال مع بقية الأطفال حتى يتعلموا منهم. أما إن كان العناد ممزوجا بعنف زائد عن الحد و غير طبيعي فهنا يجب الإتصال بطبيب مختص فالغرض. لأن مسألة العناد حينها قد تكون ناتجة عن مرض ما.
لا يجب ان نعاند او نضرب اي طفل عنيد بل علينا جذبه بواسطة اشياء يحبها ونبدأ حينها بتغيير عناده
لم يخلو بيت من وجود طفل عنيد , فكثير من الأباء والأمهات لا يدرون خطورة هذة الظاهرة أو المشكلة ” عناد الطفل ” وذلك نتيجة الاهمال فى التربية الصحيحة , حيث ان الدلال والأهتمام الزائد للطفل ينمي العناد للطفل دون ان يدركون عوائق الدلال الزائد , غالبا فى مجمتعنا الحالي ليس لديهم المعرفة الكافية فى التعامل مع تربية الطفل
يقول علماء التربية: كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛ فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل، في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد وفي هذه الحالة يُفضَّل:
البعد عن إرغام الطفل على الطاعة، واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف، فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.
شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً، ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.
الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.
العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر، فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.
عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.
الأطفال العنيدين من الأفضل أن نجرب معهم أسلوبا لينا و ممتعا للتعامل معهم و تجنب الحدة حتى لا نزيد الطين بلة ،.
- وقيل هي فكرة مصرية خالصة
- وقد ظهرت الفكرة في خمسينيات القرن الماضي
- فكرة عيد الأم، ظهرت لأول مرة على يد الكاتب الصحفى الكبير على أمين، أحد مؤسي مؤسسة دار أخبار اليوم الصحفية مع توأمه مصطف...
دهان بلاستيك على اساس اكريليك بوليمير مائي. -يعطي سطحاً ناعماً لامع. -يمكن دهانه على المصيص و على الاسطح الخرسانية و هو صديق للبيئة و خالي من الرصاص.
الوجع كالسم
نعم وعدم وجود هذه العلاقة لايوجد تفاهم بين الزوج والزوجة
نعم ان استخدامه بأفراط لهو خطر